ثلاثة أسئلة حول التعزية، الأول حول المبالغة في صنع الطعام لمدة ثلاثة أيام،
الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها ما لم تكن شركاً ،
يلزمني وجبة واحدة أم ثلاث وجبات؟ وهل يشترط أن يكونوا في بيت واحد أم في بيوت؟
لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى
الوافدة أن يتسموا بأسماء آبائهم وأمهاتهم وأسرهم والأسماء المعروفة في بلدهم،
هو مسبل ومؤذن؟! تنصحه وتبين له أن هذا كبيرة من الكبائر وأن المسبل لا يصلح
يقول: رقية تعب اليدين إذا تبين للمتوضئ أنه لم يكتمل وضوؤه - بأن كان بعض الأعضاء لم يصب بعضه
شر، لا يشاهدها من أجل الفرجة، الفرجة على الشر وعلى الكفر لا يجوز، نعم.
يسأل عن زكاة الفطر ويقول: إن من ضمن الأصناف التي جاء النص عليها الشعير، والآن
العائن أن يستغسل - يغسل بدنه - أو يتوضأ ثم ماء الوضوء أو غسالة البدن - وكذلك
وإنما أعطيته ما يستهلكه ويستنفذه لحاجته فلا بأس بذلك ولو تفاوتوا؛ لأن الصغير
جهل، لا يجوز للإنسان أن يصلي والإمام يصلي، تحية المسجد تدخل في الفريضة، فيدخل
وقت لا تدخل فيه صلاة، يجعل بين صلاتين متباعدتين ولا يجعل بين صلاتين متقاربتين،
إذا كان ملتزما بالإمامة ولا يقوم بها ويخرج من غير عذر وإنما للترفيه ويضيع